معنى حديث رسول الله صلى الله علية وسلم (( العين تزني وزناها النظر ....
والأذن تزني وزناها السمع ........ ))
لنقف قليلاً عند معنى هذا الحديث ....
انتشر في هذا الزمن زمن الانفتاح والفتن وخصوصاً في النت....
الكثير من صور النساء العاريات .... ومقاطع الفيديو التي تدمي القلب ...
يكون الشخص يتصفح وفجأة تظهر له صورة امرأة عارية ...
(( ألم يعلم بأن الله يرى ))
صحيح النظرة الأولى لك وهي التي تكون بالصدفة ...
أما الثانية فعليك وزرها ...
وهنا يجب غض البصر (( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ))
وللنساء (( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ))
ولو نلاحظ أنة في الآيتين الكريمتين قرن الله الزنى الحقيقي بغض البصر ....
وذلك لأن البصر إلى ما يثير الشهوة هو طريق للزنى ...
وأكبر دليل على ذلك أن الإنسان يتأثر بالصورة التي رأها وتظل تمر في ناظره بين الحين والآخر وتحرك شهوته ...
وبالتالي هذا هو بداية الطريق إلى الزنى الحقيقي ...
لذلك قرنه الله بغض البصر ...
وهذا هو زنى العين الذي قال عنة الرسول صلى الله علية وسلم
(( العين تزني وزناها النظر ))
والزنى دين .... يا عباد الله ...
الــــــــــزنـــــــــى ديـــــــــن ...
الــــــــــزنـــــــــى ديـــــــــن ...
ولا بد أن يرد الدين في يوم من الأيام ....
ير د في أهله ...
أفلا يخاف على أهله ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تعتقد بأن المقصود بدين الزنى ...
الزنى الحقيقي فقط ...
بل يدخل في معناه زنى العين و الأذن ....
ألم تسمع يا هذا بهذه القصة ...
..... قصة السقى ....
كان رجل يريد السفر إلى بلاد بعيدة ....
وقبل سفره أخذ والده يوصيه ...
فقال له : يا بني : احفظ أختك في غيبتك ..
فتعجب الرجل من قول أبيه ... كيف أحافظ عليها وهي هنا عندك .. وأنا سأسافر ....
سافر الرجل ... وبقيت الفتاة في بيت أبيها العجوز ...
وفي يوم من الأيام دق باب البيت ...
وإذا به السقى .... وهو الرجل الذي يدور بالماء على البيوت قديماً ...
فتحت له الباب الفتاة ...
والوالد في حجرته ينظر من طرف النافذة ...
فدخل السقى البيت وسكب الماء في الجرة للفتاة ...
وعند خروجه من البيت ... مال عليها وقبلها ...
رأى الوالد هذا الموقف ولم يتكلم ...
وعندما رجع الابن ... قال له والده : حدثني ما فعلت في سفرك ...
فبدأ الولد يتحدث عن التجارة وغيرها ...
وعندما انتهى من حديثه ... قال له والده : يا بني ألم أقل لك أحفظ أختك في غيبتك ... أصدقني الحديث يا بني ..
فقال الولد : نلت من امرأة أجنبية أعجبتني قبله فقط ...
فقال الوالد : دقه بدقه .... ولو زدت لزاد السقى
أرئيت يا هذا ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى القبلة المحرمة من أجنبية دين ...
وحتى النظرة المحرمة دين ...
وحتى الكلام المحرم عن الجنس وغيرة من السفاهات التي يتناقلها الشباب اليوم في الايميلات هي ايضاً دين ...
فيا عباد الله خافوا على أهليكم ... أن لم يردعكم الخوف من أنها زنى ...
والزنى دين ...
فخافوا على أهلكم ...
أن يرده الله في يوم من الأيام ...
(( يا أيها الذين أمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارً وقودها الناس والحجارة
منقول
والأذن تزني وزناها السمع ........ ))
لنقف قليلاً عند معنى هذا الحديث ....
انتشر في هذا الزمن زمن الانفتاح والفتن وخصوصاً في النت....
الكثير من صور النساء العاريات .... ومقاطع الفيديو التي تدمي القلب ...
يكون الشخص يتصفح وفجأة تظهر له صورة امرأة عارية ...
(( ألم يعلم بأن الله يرى ))
صحيح النظرة الأولى لك وهي التي تكون بالصدفة ...
أما الثانية فعليك وزرها ...
وهنا يجب غض البصر (( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ))
وللنساء (( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ))
ولو نلاحظ أنة في الآيتين الكريمتين قرن الله الزنى الحقيقي بغض البصر ....
وذلك لأن البصر إلى ما يثير الشهوة هو طريق للزنى ...
وأكبر دليل على ذلك أن الإنسان يتأثر بالصورة التي رأها وتظل تمر في ناظره بين الحين والآخر وتحرك شهوته ...
وبالتالي هذا هو بداية الطريق إلى الزنى الحقيقي ...
لذلك قرنه الله بغض البصر ...
وهذا هو زنى العين الذي قال عنة الرسول صلى الله علية وسلم
(( العين تزني وزناها النظر ))
والزنى دين .... يا عباد الله ...
الــــــــــزنـــــــــى ديـــــــــن ...
الــــــــــزنـــــــــى ديـــــــــن ...
ولا بد أن يرد الدين في يوم من الأيام ....
ير د في أهله ...
أفلا يخاف على أهله ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تعتقد بأن المقصود بدين الزنى ...
الزنى الحقيقي فقط ...
بل يدخل في معناه زنى العين و الأذن ....
ألم تسمع يا هذا بهذه القصة ...
..... قصة السقى ....
كان رجل يريد السفر إلى بلاد بعيدة ....
وقبل سفره أخذ والده يوصيه ...
فقال له : يا بني : احفظ أختك في غيبتك ..
فتعجب الرجل من قول أبيه ... كيف أحافظ عليها وهي هنا عندك .. وأنا سأسافر ....
سافر الرجل ... وبقيت الفتاة في بيت أبيها العجوز ...
وفي يوم من الأيام دق باب البيت ...
وإذا به السقى .... وهو الرجل الذي يدور بالماء على البيوت قديماً ...
فتحت له الباب الفتاة ...
والوالد في حجرته ينظر من طرف النافذة ...
فدخل السقى البيت وسكب الماء في الجرة للفتاة ...
وعند خروجه من البيت ... مال عليها وقبلها ...
رأى الوالد هذا الموقف ولم يتكلم ...
وعندما رجع الابن ... قال له والده : حدثني ما فعلت في سفرك ...
فبدأ الولد يتحدث عن التجارة وغيرها ...
وعندما انتهى من حديثه ... قال له والده : يا بني ألم أقل لك أحفظ أختك في غيبتك ... أصدقني الحديث يا بني ..
فقال الولد : نلت من امرأة أجنبية أعجبتني قبله فقط ...
فقال الوالد : دقه بدقه .... ولو زدت لزاد السقى
أرئيت يا هذا ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى القبلة المحرمة من أجنبية دين ...
وحتى النظرة المحرمة دين ...
وحتى الكلام المحرم عن الجنس وغيرة من السفاهات التي يتناقلها الشباب اليوم في الايميلات هي ايضاً دين ...
فيا عباد الله خافوا على أهليكم ... أن لم يردعكم الخوف من أنها زنى ...
والزنى دين ...
فخافوا على أهلكم ...
أن يرده الله في يوم من الأيام ...
(( يا أيها الذين أمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارً وقودها الناس والحجارة
منقول
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire